النقد في العمل No Further a Mystery
النقد في العمل No Further a Mystery
Blog Article
قد يكون من التحديات التي تواجهها في تطوير مهارات التفكير النقدي هو تقدير الآخرين لهذه المهارة. قد يعتبر بعض الأشخاص التفكير النقدي مزعجًا أو زائدًا عن حاجة، وقد يصعب عليهم التعامل معه.
سنستعرض أيضًا طرق تطوير هذه المهارات ونتناول بعض التحديات التي يمكن مواجهتها في هذا العملية. دعنا نبدأ!
النقد السلبي يمكن أن يساعدنا على رؤية نقاط ضعفنا وتحسينها، ويمكن أن يوجهنا نحو الطريق الصحيح لتحقيق أهدافنا.
تحدى نفسك وكن مستعدًا للتعلم وتطوير نفسك. قد يكون الخروج من منطقة الراحة أمرًا صعبًا في البداية، ولكنها ستكون تجربة مثمرة تساهم في تنمية مهاراتك.
يمكننا أن نرى النقد السلبي كفرصة لإثبات أنفسنا وتحقيق أهدافنا.
اسأل عن تطوراتهم وقدم المشورة والدعم عند الحاجة. قد يؤدي هذا النوع من العناية إلى بناء علاقات طويلة الأمد وتعزيز الثقة بينكما.
١ تعليق واحد الأخطاء القاتلة التي تضر بسمعتك: تجنبها لتحقيق النجاح ٢٩ أكتوبر ٢٠٢٤
حدِّد ما كان يجب عليك القيام به بدلاً مما فعلته، وقم به. (التصرف الصحيح)
علينا أن نفصل بين الجوانب المفيدة والجوانب غير المفيدة وأن نركز على تحسين الجوانب التي تحتاج إلى تطوير.
حافظ على إبداعك واستمر في تطوير مهاراتك بصورة إيجابية، حتى وإن واجهت مقاومة من الآخرين.
فقد قمت فعلياً بفرز الصفات الجيدة والسيئة بموضوع تمتلك الخبرة اللازمة فيه، كما أنَّك تتحمل مسؤولية ما تقوله، من جهة ثانية ربما ستدفع لك إحدى الشركات مبالغ إضافية لتحصل على أسباب استثنائها من الجدول الذي قمت بإعداده.
إن عمل الناقد النفسي لا يقتصر على تحليل الآثار الأدبية واكتشاف الخصائص السيكيولوجية من استكشف المزيد خلالها، إذ إنّ الكثير من الرموز الأدبية والتوجهات الكتابية تُمثّل ردة فعل حية لأحداث ووقائع مر بها الأديب وتركت في نفسه أثرًا، وقد يكون هذا الأثر غير واضح ومباشر بالنسبة للأديب نفسه، بينما يكون مكبوتًا ومخزنًا في اللاوعي أو اللاشعور الذي يقوم ببثه بصور رمزية وإشارية في الأعمال الإبداعية، لذلك فإنّ النّاقد النفسي يقوم بتتبع الجوانب الحياتية الدقيقة التي مر بها الأديب والسيرة الذاتية التي سجلت له الكثير من الأحداث والوقائع البارزة في حياته للوصول إلى الفهم السليم للعمل الأدبي وتفسيره تبعًا للحالة النفسية التي اكتنفت الأديب خلال إنتاجه للعمل.[٨]
قد تغيب هذه النقطة عن بال الكثيرين، حيث يعتبر أغلب الناس أنَّ النقد الهدَّام هو تفنيد الصفات السلبية أو الانتقاد بطريقة جارحة وفجَّة، بينما تكفي الكلمات الإيجابية والمديح لتجعل من النقد بنَّاءً! لكن للأسف هذا اعتقاد خاطئ ومنقوص في مكان ما، فاختيار الكلمات الإيجابية والموافقة على كل الأقوال والأفعال دون دراية -أو رغبة بالتملق- لا يمكن اعتبارها نقداً بنَّاءً بل على العكس، فإذا طلب منك صديقك رأيك في قصيدة كتبها، وقلت له أنَّها رائعة وبديعة في حين أنَّها لم تكن كذلك؛ فأنت تؤذيه وتغذي لديه ملكة الغرور التي قد تمنعه من التعلم والتطور، الأصح أن تخبره بموضوعية وبحدود خبرتك عن مواطن الضعف ومواقع القوة في النص الذي كتبه، لذلك لا بد من الانتباه أن النقد السلبي من وجوهه النقد الذي يتبع أسلوب المجاملة والكلام الناعم.
رأى خصوم المنهج النفسي أنه قد بات أداة لتحويل النصوص الأدبية إلى وثائق طبية تقر بوجود عقد نفسيةكعقدة أوديب والعقدة النرجسية وعقدة إلكترا وغيرها، ممّا يظهر الأدب كعرض مرضي غير محمود، كما أنّ النقاد النّفسيين كانوا ينظرون إلى الأدباء على أنهم مجرد مرضى نفسيين يجب تشخيص حالاتهم والكشف عن عقدهم التي تتوارى في نصوصهم.[٢٥]